كنت قد ذكرت في المقالة السابقة أن التهدئة الآن مطلوبة من نواب المعارضة، ويجب أن ننتظر، فالحكومة هي من ستخطئ -بدون محد يجيسها-، وستقدم للمعارضة سبباً لمحاسبتها.
أُثير اليوم في الأوساط "التويترية" أن أمن الدولة بدأ يستدعي بعض المغرّدين في تويتر بسبب ما يكتبونه وينشرونه من تعليقات في الموقع. إن صح هذا الامر فهو مصيبة ولاشك، ولكن في الوقت نفسه هديّة للمعارضة.
الحكومة لم تستطع أن تصبر فقط أسبوع واحد، أسبوع واحد فقط باحترام الدستور والقانون والمواطنين، فهاهي تعود مرة أخرى إلى انتهاك الدستور، وأسامي الموقعين على كتاب عدم التعاون لم يجف حبرها بعد !
في نفس السياق، د. فيصل المسلم يصرّح على هذا الموضوع هنا.
4 comments:
بو طبيع ما يغير طبعه
إذا السالفه صج
أقول وبكل ثقه
الحكومه صلٌعت
وقاعده تطفش حتى نوابها المؤيدين
الله يصلح الحال
بو بدر/
صدقت والله يابو بدر
حياك الله
تحلطم/
جان زين تطفشهم
هذا يوم المنى والله :)
حياك الله
Post a Comment